اللهم بلغنا ليلة القدر ونحن في أتم الصحة والاستعداد
اللهم بلغنا ليلة القدر ونحن في أتم الصحة والاستعداد
اللهم بلغنا ليلة القدر ونحن في أتم الصحة والاستعداد
سألت أمنا عائشة -رضي الله عنها - معلمنا و قدوتنا - صلى الله عليه وآله وسلم - :
أرأيت إن علمت أي ليلةٍ ليلة القدر ما أقول فيها ؟
قال : قولي اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني
قال : قولي اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني
{تنزَّلُ الْمَلائِكَة وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ}
في ليلة القدر تنزل الملائكة و على رأسهم جبريل (الروح)، وهذا مما يدل على عظم شأنها وأهميتها لأن نزول الملائكة لا يكون إلا لأمر عظيم.
وصح الحديث بذكر هذه الكثرة فعن أَبِي هُرَيْرَةَ
( أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي لَيْلَةِ الْقَدرِ ... إنَّ الْمَلائِكة تِلْكَ اللَّيْلَة فِي الأَرْضِ أَكثَرُ مِنْ عَدَدِ الْحَصَى)
[رواه أحمد وحسنه الألباني].
{سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ}
( أَتَاكُمْ رَمَضَانُ شَهْرٌ مُبَارَكٌ ... لِلَّهِ فِيهِ لَيْلَة خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ مَنْ حُرمَ خَيْرَهَا فقدْ حُرِمَ )
[رواه النسائي وأحمد وصححه الألباني]
وعند ابن ماجه ( دَخَلَ رَمَضَانُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
إِنَّ هَذَا الشَّهْرَ قَدْ حَضَرَكُمْ وَفِيهِ ليلة خير مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ، مَنْ حُرِمَهَا فقد حُرِمَ الْخَيْرَ كُلَّهُ ، وَلا يُحْرَمُ خَيْرَهَا إِلا مَحْرُومٌ )
[رواه ابن ماجه وحسنه الألباني]
اللهم يا رزاق يا وهاب .... يا عفو يا كريم
لا تجعلني وقارئ المقال وأهلنا وأصدقاءنا وسائر المسلمين والمسلمات من المحرومين
ما يفوق ال 30 حديث صحيح في تحديد ليلة القدر وعلاماتها
لا تجعلني وقارئ المقال وأهلنا وأصدقاءنا وسائر المسلمين والمسلمات من المحرومين
ما يفوق ال 30 حديث صحيح في تحديد ليلة القدر وعلاماتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق